ونلقتي خلف نافذة وألف قصيدة شعر تحكي عن بطل
اسطوري لا يرى إلا على ورق
مخلوق من حبر
دعنا نرقص / رقصة أخيرة قبل أن تذوب في قعر ذاكرتي
كـ ملح تناثر بحاول موازنة الحياة المعلقة بملقعة ,و أنساك
كتاب عمق
نور الجواد
ها قد عدت للطرقات القديمة كما حدثني قلبي يوماً أجرُّ في أقدامي الكثير من خيبات الوقت ومن خيبات زمن لا يشبهني وخيبات أحلام ذبلت بعد اخضرار ها قد عدت كم..
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..