قد نعيش سنوات وأعوام يخيل إلينا خلالها بأننا نعرف كل ما يدور حولنا ولكن في لحظة واحدة قد
نكتشف بأننا كنا على خطأ ...
أربعة صديقات مضى من عمرهن سنوات ليست بقليلة وفي لحظة واحدة انقلبت حياتهن رأسا على عقب بعد أن التقين بعرافة كشفت النقاب أمامهن لتدفعهن للبحث عن الجزء المخفي من حياتهن..
هي رحلة سنعيشها مع شخصيات الرواية لنكتشف معهن الغامض والمخفي...
نفظت الغبار عن تلك اللوحة فدخل الوحش على هيئة نورمن عيني وفمي كان منظرا مرعبا وغصت في مكان عميق مملوء بالنجوم لا أعلم أين ولكنني كالجنين أطفو رغم الحي..
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..
الخلل الذي يحدث في تربية الفرد يترك ثقوبا لا تعالج في النفس…هكذا تربى..من جيل الستينات..حتى تغدو رجلا لابد أن تعاشر أكبر قدر من النساء..بهذه العبارة ر..
إنة من الضروري أن يرى العالم الصورة الجائعة والمريضة منه ، أن يرى الوحشية والجشع كيف تطيح بمبادىء وقيم الانسان ، أن يرى العالم بصمات الفاسدين والطغاة ..