إنها تلك الرغبة الغريبة بالكتابة وإفراغ أفكاري وذكرياتي على الورق .. ولحُسن الحظ أنني أحتفظ في ذاكرة هاتفي بكل الخطوط العريضة للقصص الغريبة -أو الحالات النادرة- التي تمر علي خلال عملي كطبيب نفسي .. مما يسهّل كثيرا مسألةَ صياغتها وسردِها لكم .. كما أن هذاالوقت المتأخر من الليل عامل مساعد أيضا كي أمسك بالقلم في غرفتي المظلمة سوى من إضاءةِ النوم التي تمنحني الجو الكئيب الذي أحبه .. فالساعة تقترب من منتصف الليل .. وأنا كائن ليليٌّ بامتياز.. هذا واضح من نمط حياتي الذي لم يعد يخفى عليكم
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
1. أصبح قاتلا من اجـل استمرار علاقة الحب بينه وبين صديقوالده.2. توائم ولدوا اشراراً.3. قصة أقدم السفاحين في المغرب .4. كان يقتل النساء بدافع سرقة أحذي..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..
إنها تلك الرغبة الغريبة بالكتابة وإفراغ أفكاري وذكرياتي على الورق .. ولحُسن الحظ أنني أحتفظ في ذاكرة هاتفي بكل الخطوط العريضة للقصص الغريبة -أو الحالا..
THIS SMALL BOOK CONVEYS IN ITS SHORT PAGES A COLLECTION OF MOSTLY LYRICAL LINES AND PIECES THAT I HAVE WRITTEN I DIFFERENT CIRCUMSTANCE AND SITUATIONS..