نعيش وفق ما اعتقدناه خطتنا في هذا المسلك الحياتينبذل كل طاقاتنا في الدفاع عن خياراتنا ومثلنا ومبادئنانبق هكذا حتي تشيب الارادة فينا ثم بعد حصة من العمرنجد أن تلك الطريقة لم تكن إلا قدراً…...
رواية عالمية للويزا ألكوتتخوض بها في عالم الفتياتوترسم فيها ملامح عائلة صغيرة من أم وثلاث بنات و أب يعمل بعيداًعاشت تلك العائلة ترفاً كبيراً ثم حرمت منه …..
رواية من الأدب العالمي لروبرت ستيفنسون خاض فيها عوالم جديدةصور لنا عالم القراصنة أسياد البحار وقطاع طرقهحتي أثاروا الرعب في كل مكانرواية تعيش في ذاكرتك زمناً طويلاً بكل أحداثها وتفاصيلها …...
رواية بوليسية لشخصية خيالية رسمها الكاتب آرثر دويل لتكون الرواية التي خطت هذا النوع الأدبيتدور أحداثها وقصصها بأسلوب شيق وفيها من الإثارة والغموض ما يحفز القارئ علي متابعنها بتلهف لكشف سر اللغز..
تُغلق أبواب البيوت لتحضن أسرارها,تراكمات من الآلام تزعج بالكتمان أصحابها,حرصتُ أن أفتح أبوابها المتهالكة من شدّة الصرخات, لآسمح لها بالعبور والرحيل, كغيمة سوداء أمطرت ماء أحيا الأرض, وأخمد نيران قلب حزين, أنا لست كما رآني الجميعّ !أنا فقط كنت غير مستعدة, إلى أن قرّرت أن أستعد, وأحمل على عاتقي أسرار ..
الصفعة لا تأتي بالضرورة عن طريق اليد، قد تأتي فـي صور وأشكال متعدّدة... قد تكون مرضا.... موقفا.... إهانة.... ظلما.... أو حتى من خلال تلك الأمور الكثيرة التي تنشئ الهدوء وتقود إلى الاستغراق فـي التفكير.ولكن هل يا ترى ستقضي تلك الصفعات على كفاح؟..
ما زلت مهجورًا وحبكَ يكبرُ وأنادي الليل.. عنك أسألُ تهتُ مني ولست أدلني وأعود مكسور الهوى متلعثمًا يا أسمر الخدين كيف سلبتني ووقعت وأنا الذي أحذرُ؟ يا أسمر الخدين كيف عبثت بي وأنا الحاذق الحَذِرُ؟ ظننت أن سنبقى معًا وذنبي أني صدقت ما ظننته !..