ونلقتي خلف نافذة وألف قصيدة شعر تحكي عن بطل
اسطوري لا يرى إلا على ورق
مخلوق من حبر
دعنا نرقص / رقصة أخيرة قبل أن تذوب في قعر ذاكرتي
كـ ملح تناثر بحاول موازنة الحياة المعلقة بملقعة ,و أنساك
كتاب عمق
نور الجواد
ها قد عدت للطرقات القديمة كما حدثني قلبي يوماً أجرُّ في أقدامي الكثير من خيبات الوقت ومن خيبات زمن لا يشبهني وخيبات أحلام ذبلت بعد اخضرار ها قد عدت كم..