"ينقلكم الكتاب الثاني من سلسلة كتب (ٍSanad Rashed Anthology) الى عالم مختلف من القراءة .. حيث نلتقي بأشهر محقق في التاريخ في واحدة من اهم مغامراته .....

"إنه الكتاب الخامس! وهي مناسبة تستحق الاحتفال ..! فتعالوا نحتفل معا بأدب الرعب..! سنواجه مخلوقات مخيفة، ونتعرف معا على أدب الرعب وأشهر صناعه، سنقابل (..

لم يكن (سالم) يتوقع أن دعوته لإلقاء ندوة في الولايات المتحدة الأمريكية ستنتهي به في رحلة لم تمر على خاطره أو باله .. رحلة طويلة مثيرة عبر الزمان والمك..

رحلة إلى الماضي لاصطياد الديناصورات، وحب أبدي لا يمكن أن ينتهي، مذكرات صحفي في عام 2889، ولغز غريب لا يمكن حله، وفي النهاية البحث عن مخلوق غامض يتواصل..

نجتمع معا في ليلة شتوية.. ونمضي ليلة لمحبي الغموض والأسرار العلمية.. ستناول ونتحدث ونتبادل الآراء عن قصص علمية حقيقية.. بعيدة عن الخيال.. ولكنها تقترب..

لكتاب يتكلم عن بعض الحقائق التي لها علاقة بالسحر والشعوذة،..

وانا في اول لقاء كاد القلق ان يقتُلني هل كان خوفاً ام حباً جديد؟ ففي قلبي ارتعاشاً مُريب شعوراً يسكُنهُ هدوءً وشيءٌ عجيب ما هذا ايها الغريب ؟ أأنت الم..

هل كانت الحياة فعلاً أكثر جمالاً ومتعة أيام زمان؟ هذا هو السؤال الذي طرحه غريغ هيفلي عندما قرر أهالي بلدته إطفاء الأجهزة الألكترونية بملء إرادتهم. لك..

باتت الدنيا مفكّكة ومجتمعة في آنٍ واحد كالأعضاء البشرية التائهة في جسد ما يسمى بالإنسان!!هذا المخلوق التائه فيما يبحث.. والباحث فيما يجهل.. الغارق..