على الرغم من صغر سن عبدالله الحسيني ( إذ أنه لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره بعد ) لكنّك لدى توغّلك في قراءة نصه الروائي ( لو تغمض عينيك) تنتابك قناعة مفادها : أنت إزاء مشروع كاتب وضع مقولة ( الأدب مهمة اجتماعية أوّلا ) نصب وعيه ، تتعزز قناعتك أكثر وأنت تستكشف دلالات نهمه للقراءة تأكيداً لتمكين ذاته ..
KWD2.50