معظم من قرؤوا الجزء الأول من هذه الرواية كانوا ينتظرون ظهور أية معجزة كي تنهي فظاعة الأحداث.. و كأن الاختطاف نزهة مؤقتة تنتهي بالعودة!
للأسف هناك الآلاف من الأطفال على هذا الكوكب الشاسع اختفى أثرهم نهائياً و لم يتوصل إليهم أحد بعد اختطافهم. و ما تزال هناك حالات تسجل حتى كتابة هذه الرواية. و لكن، هل يحالف الحظ إيمان هذه المرة و تنقذها معجزة؟ أم إنها سوف تنظم إلى الأرقام السابقة و تصبح مجرد ذكرى؟
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..
معظم من قرؤوا الجزء الأول من هذه الرواية كانوا ينتظرون ظهور أية معجزة كي تنهي فظاعة الأحداث.. و كأن الاختطاف نزهة مؤقتة تنتهي بالعودة!
للأسف هناك الآ..