الرواية التي تحولت إلى مسرحية ضخمة
من بطولة الفنان القدير سعد الفرح
_
كانت فكرة حبيسة الأدراج إلى أن قررت ترجمتها
لرواية ومن ثم فهي خرجت للنور كمسرحية
لعب بطولتها الفنان سعد الفرج لتعيد للمسرح
السياسي بالكويت بريقه
البيدار تتعدى كونها رواية
هي دراسة درامية لواقع المجتمع الكويتي
خلال حقبة هامة من تاريخ البلاد
أتمنى لكم رحلة ممتعة
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
1. أصبح قاتلا من اجـل استمرار علاقة الحب بينه وبين صديقوالده.2. توائم ولدوا اشراراً.3. قصة أقدم السفاحين في المغرب .4. كان يقتل النساء بدافع سرقة أحذي..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..