الرواية التي تحولت إلى مسرحية ضخمة
من بطولة الفنان القدير سعد الفرح
_
كانت فكرة حبيسة الأدراج إلى أن قررت ترجمتها
لرواية ومن ثم فهي خرجت للنور كمسرحية
لعب بطولتها الفنان سعد الفرج لتعيد للمسرح
السياسي بالكويت بريقه
البيدار تتعدى كونها رواية
هي دراسة درامية لواقع المجتمع الكويتي
خلال حقبة هامة من تاريخ البلاد
أتمنى لكم رحلة ممتعة
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
تخيل لو كنت طفلاً يعيش حياته كشخص بالغ ، وأنك لم تعش طفولتك كباقي الأطفال ، ثم تری تبدل أحوال الناس من حولك وسعيهم لقتل طفولتك ، وتدمير طفولة بناتهم ل..
أنت الآن أمام صندوق أشبه بصندوق المعجزات ، بقدر ما تعطيه سيعطيك أكثر ، و بقدر ما تهديه سيهديك عملاً ، و علماً ، و الأهم من ذلك أجراً .
و على الرغم من..