تعيش أسماء سبع حيوات .. سبع قصص .. سبع شخصيات
في سبع بيئات مختلفة .. تتقمص الدور وتعيشه لأجل مصالحها الشخصية
من منا مثلها؟ كم مرة تقمصضنا حياة لا تشبهنا
واستعرنا أسلوبا لا يمثلنا
فقط من أجل نيل مرادنا؟
اعتقد كلنا ..ولكن يصبح الأمر خطر
حين نصدق أن ما تقمصناه هو واقعنا
وننسى ذاتنا الحقيقية
تخيل لو كنت طفلاً يعيش حياته كشخص بالغ ، وأنك لم تعش طفولتك كباقي الأطفال ، ثم تری تبدل أحوال الناس من حولك وسعيهم لقتل طفولتك ، وتدمير طفولة بناتهم ل..