تعيش أسماء سبع حيوات .. سبع قصص .. سبع شخصيات
في سبع بيئات مختلفة .. تتقمص الدور وتعيشه لأجل مصالحها الشخصية
من منا مثلها؟ كم مرة تقمصضنا حياة لا تشبهنا
واستعرنا أسلوبا لا يمثلنا
فقط من أجل نيل مرادنا؟
اعتقد كلنا ..ولكن يصبح الأمر خطر
حين نصدق أن ما تقمصناه هو واقعنا
وننسى ذاتنا الحقيقية
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
يمكن أن ننظر للألم و المعاناة على أنها عطايا ربانية، لكن قد لا يستوعب الإنسان في كثير من الأحيان ما اختفى عن ناظريه من حكمة أو خير، بعض المعاناة تفتح ..