سمعت صوت مولودي يصرخ وأنا أنزف. انقبضت روحي وسط الدماء، ولكن لم ألاحظ ملامحه. هل هو يشبهني يا ترى أم لا؟ هل هو ابن خطيئة؟ يأتيني صوت بكائه كل يوم، وكأنه يقول لي: لماذا تتركيني يا أمي وترحلين؟
كلمات موزعة بإحساس عن قصة واقعية تعبر عن صديق الدرب.. وصديق وقت الضيق.. وصديق كالأخ الشقيق.. وفيها تجزم أن ليس كل شخص نتعرف عليه يستحق أن نسميه صديقا...
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..
سمعت صوت مولودي يصرخ وأنا أنزف. انقبضت روحي وسط الدماء، ولكن لم ألاحظ ملامحه. هل هو يشبهني يا ترى أم لا؟ هل هو ابن خطيئة؟ يأتيني صوت بكائه كل يوم، وكأ..
يقولون عني مستهتر.. لا يبالي بخوف ولا خسارة، مغرور لأنني جميل والفتيات يعجبن بي، على الرغم من بساطة ملامحي، فلا يوجد بي شيء نادر الوجود.. أليسوا يقولو..