الدكتور إبراهيم الفقى رحمه الله، رائد التنمية البشرية
وموجه القلوب والعقول إلى الرقي وحسن التعامل
وجودة التربية.
ذلك الرجل العظيم الذي ترك كنزاً من المعلومات القيمة.
بعد رحيله في هذا الكتاب أروى لكم قصة كفاح ونجاحي
بعد قراءتي لجميع كتبه بقيمتها وجواهرها الثمينة،
وسوف أناقش معك ستة مواضيع مختلفة
وبعض القصص الشيقة الواردة في كتبه،
والتي تهم القارئ العربي
وكل من يسعى لتحسين حياته للأفضل.
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..
الكتاب يتألف من ستة فصول بإمكاننا أن نقرأها حتى بدون ترتيب وتبتدئهم بكن بخير من الداخل ،كن بخير في مواجهة الحزن ، كن بخير فالفرج قريب ، كن بخير وحافظ ..