بين طيات هذه السطور قصة امرأة ورجل
احتفظا بالحزن في قلبيهما بعيداً عن الآخر
إلى أن فتك الحزن بهما معاً
قد لا تكون قصة حقيقة ولكنها واقعية
لدرجة انها قد تكون قد حدثت فعلاً
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..
نعيش وفق ما اعتقدناه خطتنا في هذا المسلك الحياتينبذل كل طاقاتنا في الدفاع عن خياراتنا ومثلنا ومبادئنانبق هكذا حتي تشيب الارادة فينا ثم بعد حصة من العم..