أغمضت عيني وكنت أتمنى أن لا تشرق الشمس
وأنا على قيد الحياة
كنت اعلم أن لكل حكاية نهاية
وربما تكون هنا نهايتي
ولكن عندما أشرقت شمس الألم
أدركت أن لكل نهاية بداية
وهنا بداية حكايتي
“ربما يكون عنوان الكتاب مألوفاً لديكم .. نعم .. أنا الطبيب النفسي عبد الوهاب السيد الرفاعي الذي سردت لكم مذكراتي سابقاً والتي أطلقت عليها اسم: (حالات ..
في كل زمان قصة بين ليلة وضحاها هناك قصة بين زمن وزمن هناك قصة الدنيا هي قصة وكتاب كبير هناك أزمنة تركت خلفها قصص حتى نقرأها وهناك أشخاص تركوا بصمة وقص..