جميع المنتجات

وجراح القدر وتلك الآلام والمصائب مصيرها على رف الذكريات التافهة ثق بي هذا هو مصيرها......

ما بين جمعية سرية تهدف إلى دخول المراهقين إلى السجن .. وأغاني أطفال لها أهداف غير معلنة.. وكتب تنبأت بمستقبلنا الحالي.. وعقود كتبت مع الشيطان والسبع أراضين.. نلتقي في هذا الكتاب.. حيث نخوض معاً رحلة مخيفة عبر مجموعة من المواضيع المثيرة للجدل.. وعدد من المؤامرات التي لم تتناولها الكتب العربية سابقاً...

يقولون عني مستهتر.. لا يبالي بخوف ولا خسارة، مغرور لأنني جميل والفتيات يعجبن بي، على الرغم من بساطة ملامحي، فلا يوجد بي شيء نادر الوجود.. أليسوا يقولون "يخلق من الشبه أربعين"؟! إن هذا دليل على أن هناك مميزات أراها بنفسي وغيري لديه ذاتها.. على الرغم من اختلاف ألوان بشرتنا ومذاهبنا ودياناتنا إلا أن هن..

ما زلت مهجورًا وحبكَ يكبرُ وأنادي الليل.. عنك أسألُ تهتُ مني ولست أدلني وأعود مكسور الهوى متلعثمًا يا أسمر الخدين كيف سلبتني ووقعت وأنا الذي أحذرُ؟ يا أسمر الخدين كيف عبثت بي وأنا الحاذق الحَذِرُ؟ ظننت أن سنبقى معًا وذنبي أني صدقت ما ظننته !..

بدأ كل شيء بعاصفة، ومرّ بحادث سيارة، وكان هذان الحدثان الشيء الطبيعي الوحيد فيما حدث بعد ذلك من أحداث. إنها تجربة من أغرب ما يكون، تلك التي مر بها أحمد. تجربة لم يفقد فيها عالمه فقط، بل ذاته أيضا. لم يكن الأمر حلما، لكنه واقع أشبه بعالم الكوابيس، ما بين هويتين وعالمين، وتجارب علمية مريبة، وجد أحمد ن..

انتظر .. ليس كل ما في هذا الكتاب ملكك أنت وحدك .. لطفولتك نصيب منه تلمسه بنعومة أظفارك قبل أيام بعيدة، ولبلوغك نصيب، ولجانبك الأيسر المرعب نصيب، لعاقلك نصيب، لمجنونك نصيب، لذلك يجب أن تعلم قبل القراءة.. بأن ليس كل ما في هذا الكتاب ملكك أنت وحدك...

ستُلقيني صديقتي قصيدةً تعيسة، من ديوان شعر يعلو غلافه الغبار. تبدأ أبياته ببكاء وتنتهي ببكاء. جاءت بها من مكتبةٍ قديمة، لا نافذة لها ولا باب. ستقرؤني صديقتي للمرةِ الأخيرة، ستنتظرني ولن تجدني... فهذه المرة لن أعود!..

"عن تلميذ غامض في مدرسة نتحدث ، و أشباح مخيفة تجوب البيوت و موقع يجيب على تساؤلات الزواء و مهرج مجنون يقتل للترفية و عن مسلسل احتل عروش قلوب المشاهدين ! ندعوك الى رحلة جديدة مخيفة و ممتعة في الكتاب التاسع من سلسلة (Sanad Rashed Anthology)".​يحتوي هذا الكتاب على :​-المنطقة المظلمة – المنزل ! ( دراسة ..

في طريق عودتي وقعت عيناي مرةً ثانية على نافذة الطابق الأول.. كان ذلك الطفل يُحاول الجلوس على الحافة، فصرخت بصوتٍ مُرتفع: - أيها الصغير، لا تتحرك.. النجدة! ركضتُ نحو الباب وطرقتُه بقوة، فلم يفتح لي أحد! وضعتُ يدي على المقبض، وتذكرت أنها حذرتني ألا أقترب من هذا المكان! لكن الطفل في خطر! هي خير مَن عرف..

..

يتناول الكتاب خلالها مجموعة شعرية مصاغة باللهجة الكويتية، تنتقل بنا من حب الوطن وألم الغربة، ثم الى الشعر الاجتماعي، وصدفة لقاء صديق قديم...

نصوص مختارة، وقصص تاريخية وقصص من الواقع الحالي...مواقف جميلة وتجارب إنسانية مرت بها الكاتبة الشهيرة وداد الكواري...كتاب ممتع و مفيد و مسلي !..