بدأت الضغوط تتزايد حقاً على غريغ هيفلي.
فأمه تعتقد أن ألعاب الفيديو تشل دماغه
و تريد منه أن يضع من يده أداة التحكم و يستكشف "
جانبه المبدع".
و كما لو أن هذا ليس مرعباً بما فيه الكفاية،
فقد أزف موعد البربارة،
و الأحداث المخيفة تنهال على غريغ من كل حدب و صوب.
لكن حين يعثر غريغ على كيس من الديدان الهلامية في المنزل،
تلمع في رأسه فكرة رائعة. فهل سيتمكن من إرضاء أمه عبر تصوير فيلم..
و هل سيصبح ثرياً و مشهوراً بنتيجة ذلك؟
أم أن الجهد المضاعف الذي بذله غريغ في خطته سيزيد من مشاكله؟
لا تقتصر "مذكرات طالب رائع حقاً" على مذكّرات راولي جيفرسون بل تمتد لتشكل جزءاً كبيراً من "مذكّرات غريغ هيفلي" أيضاً، سيبدأ راولي بسرد سيرة حياة صديقه ..
عيد الميلاد اقترب.. أين سيقضي آل هيفلي عطلتهم؟
وجاءت الفكرة. ففي إحدى الأمسيات، ظهر إعلان على التلفزيون قلب عطلتهم رأساً على عقب. كان الإعلان يتناول ..
هل كانت الحياة فعلاً أكثر جمالاً ومتعة أيام زمان؟
هذا هو السؤال الذي طرحه غريغ هيفلي عندما قرر أهالي بلدته إطفاء الأجهزة الألكترونية بملء إرادتهم. لك..
تحت عنوان "مذكرات طالب بقلمك أنت" من تأليف جيف كيني، يتضمّن الكتاب رسومًا هزلية ملوّنة. ويقول الكاتب في مقدمة الكتاب "هذا دفتر مذكّرات وليس دفتر يوميّ..